حقائب اليد و الشمبانيا اليابان - ق يونغ الفوركس المغنيات بصماتهم

حقائب اليد والشمبانيا: اليابان يونغ الفوركس المغنيات بصماتهم السيدة واتانابي هو العودة. وكان المستثمرون ربة منزل سمة من سمات المشهد المالي الياباني خلال فترة الركود لفترة طويلة من 1990s. تقطعت بهم السبل في المنزل بسبب عدم وجود فرص وظيفية في عالم الأعمال التي يهيمن عليها الذكور، تفتقر إلى دعم رعاية الأطفال ويعاقب من قبل النظام الضريبي الذي لم أكن تشجيع مشاركتها في القوى العاملة، وجدت العديد من النساء اليابانيات يتمكنوا من تعزيز ميزانيات مشددة من قبل أداء الصفقات العملات الأجنبية عبر الإنترنت بين الأعمال المنزلية وتسوق البقالة. أنها أصبحت مثل هذه القوة أن أعطى السوق لهم اسم: (في اليابان واتانابي هو اللقب الشائع، أي ما يعادل جارسيا جونز أو وانغ) السيدة واتانابي. والآن عادوا، فقط هذه المرة انهم أصغر سنا وأكثر عدوانية. ربما السيدة واتانابي سيكون عنوانا أكثر دقة الآن. كازوهيرو كويكي، رئيس واحدة من أولى منصات التداول عبر الإنترنت في اليابان، تقول التايم أنه على مدى العام الماضي قاعدة الزبائن من النساء له قد ترتفع. ولها نوع مختلف من الإناث. "، في الآونة الأخيرة، التجار ربة منزل تم تختفي وتتغير إلى سن أصغر" كما يقول. النساء في اليابان تشكل حوالي 25٪ من الدول الشاسعة التجزئة سوق الفوركس تداول. (اليابان أكبر وسيط التجزئة، GMO انقر للأوراق المالية، سجلت مذهل 694000000000 $ في أحجام مارس وحده.) دور المرأة في أستراليا والمملكة المتحدة تشكل فقط 10٪ و 5٪ من السوق على التوالي. في حين أن التجار الإناث الأكبر سنا - ما يسمى تجار كيمونو - بدا في خلق الثروة ثابت، والأصغر سنا لديها أفق أقصر، مما يجعل ربح سريع لدفع لمباراتها المقبلة حقيبة بيركين، يقول فيتو Henjoto، الخبير الاستراتيجي في شركة وساطة يابانية كبيرة . عندما يكون لديهم أيام جيدة، وأنها التباهي على وسائل الاعلام الاجتماعية، تويتينغ الرسوم البيانية النقد الاجنبى، والمدونات عن نجاحاتهم ونشر الصور من الحقائب التي تم شراؤها مؤخرا وكؤوس الشمبانيا. "على تويتر، الكثير من المغنيات الفوركس آخذة في الظهور"، ويقول Henjoto، "إنهم لا يريدون أن يعتمدوا على صديق أو زوج." هذه المغنيات يمكن أن يكون الانفاق يحتاج الاقتصاد الياباني يتعافى الآن. "لا أستطيع أن أذكر إحدى أهم ركائز الفخامة المحددة التي اشتريت بأموال اكتسبت من النقد الاجنبى. وقالت امرأة يابانية شابة ولكن عندما فزت التجارة، وشراء الحلويات أو المشروبات الفاخرة "مايكو في حديث ل كتاب عن تداول النقد الأجنبي لدى Kiana في دانيال، الرئيس التنفيذي لشركة استثمار المغنية. دانيال، من أصل إيراني، والآن 28، وجذبه إلى تداول العملات الأجنبية أثناء دراسته في اليابان قبل بضع سنوات. وقد ضرب، والسياسات المالية والنقدية النمو الجديدة للحكومة اليابانية الأمة الشيخوخة في العمل. مؤشر نيكي، مقياسا للأسواق المالية اليابانية، كان أداء جيدا بشكل استثنائي خلال العام الماضي، منذ تولي شينزو آبي منصبه. أضعفت الين الياباني على النحو المنشود آبي، والقيادة "المستثمرين الدوليين الذين يؤمنون قصة Abenomics" لاغتنام الفرصة، UBS "FX استراتيجي جاريث بيري يقول TIME. الآن، المستثمرين اليابانيين بدأوا أيضا للاعتقاد بأن ضعف عملتها هو شيء جيد (لأن هذا يجعل الصادرات اليابانية أكثر قدرة على المنافسة) ويتم شراء كميات كبيرة من السندات الأجنبية. "ومع ارتفاع العوائد في أي مكان آخر في العالم، والتي سوف يكون لها تأثير على نفسية المستثمرين اليابانيين وسوف يغري لهم القول لبيع الين بقوة أكبر للاستفادة من هذه العوائد المرتفعة في الخارج"، ويقول بيري. السيدة واتانابي ربما يعرف ذلك بالفعل. بين العزوبية والزواج والنساء تزداد "القراءة والكتابة اقتصاديا حول المعاملات المالية"، ويقول كويكي. كثيرة هي جزء من سوق العمالة التعاقدية التي يهيمن عليها الإناث اليابان. تاريخيا، "تقريبا كانت كل النساء في وظائف مؤقتة"، ويقول مريم برينتون. أستاذ جامعة هارفارد الذي يدرس المجتمع الياباني وعدم المساواة بين الجنسين، و"لا يزال عدد كبير من النساء [هم] 0.8221. ويبدو أن العمل في صالحهم لأن العمل عقد يعطيها المرونة في التجارة، في الوقت الذي توفر أيضا مستقلة دخل الأسواق. "هذا لا ينبغي أن يكون وظيفة بدوام كامل، تداول العملات الأجنبية الخاصة بهم. يجب أن تكون على الجانب لأنها محفوفة بالمخاطر للغاية "، ويقول دانيال. ومن المفارقات، هذه freebooting، المغنيات النقد الاجنبى لحسابهم الخاص يأتون إلى ملكهم في وقت الشركات اليابانية وقد بدأ أخيرا إلى العين الشابات الماهرة. كما يقول برينتون، والشركات هي 8220؛ توقع نقصا في العمالة لكانت معدلات المواليد منخفضة جدا لفترة طويلة - بدأوا في حاجة إلى [الشابات] "ولكن السؤال هو، هل الشركات أن تكون قادرة على تقديم حياة لمنافسة. ملذات العنيفة من بضعة صفقات سريعة الصباح، تليها فورة التسوق التي تعمل بالوقود الشمبانيا في فترة ما بعد الظهر؟